دورة التنمية المستدامة

دورة التنمية المستدامة من شركة شركة زفيوتشر للاستشارات و التدريب تعرف علي تفاصيل دورة التنمية المستدامة في مصر والوطن العربي و ما هو مفهوم التنمية المستدامة وأهدافها إن التنمية المستدامة هي أكثر من مجرد مفهوم؛ إنها استراتيجية عمل ذكية. من خلال دمج الممارسات المسؤولة اجتماعيًا وبيئيًا واقتصاديًا، لا تحقق المؤسسات أرباحًا أعلى فحسب (بزيادة تصل إلى 30%) وزيادة في قيمتها السوقية (بنسبة 10%)، بل تعزز أيضًا سمعتها، وتزيد من ولاء موظفيها وعملائها، وتحسن أداءها الداخلي. هذه الاستدامة ليست مجرد خيار، بل هي ضرورة لضمان بقاء المؤسسة ومنافستها في المستقبل ستتعرف علي جميع التفاصيل من خلال دورة التنمية المستدامة 

الأزمات العالمية الأخيرة، مثل جائحة كورونا والكوارث الطبيعية المتكررة، أظهرت لنا بوضوح أن نموذج التنمية التقليدي القائم على الاستغلال غير مستدام. إن التنمية المستدامة تقدم لنا بديلاً شاملاً، حيث يتم دمج الاعتبارات البيئية والاجتماعية والاقتصادية في صميم الأعمال. من خلال تبني ممارسات مستدامة، يمكن للمؤسسات المساهمة في بناء مستقبل أكثر استدامة ومرونة، وتحقيق أرباح مالية في الوقت نفسه. تعتبر دورة التنمية المستدامةمن أفضل الدورات التدريبية التي نقدمها 

ماذا ستتعلم في دورة التنمية المستدامة

• التمييز بين مصطلحات الأعمال الخيرية والمسؤولية المجتمعية والتنمية المستدامة وتاريخ نشأتها وتطورها
• الفهم المعمق لمحاور التنمية المستدامة في دورة الاستدامة البيئية
• في دورة التنمية المستدامة سيكون لك القدرة على معرفة المميزات والقيمة الحقيقية الناتجة عن تبني إستراتيجية خاصة للتنمية المستدامة
• التعرف على الخطوات الأساسية اللازمة لتأسيس إستراتيجية التنمية المستدامة
• القدرة على رسم خطة أولية الاستراتيجية ومحاورها الرئيسية

يمكنك التواصل معنا من خلال زر الواتس اب لمعرفة كافة التفاصيل بشكل أدق مجانا عن دورة التنمية المستدامة

دورة التنمية المستدامة:

اذا كنت  تبحث عن فرصة لتطوير مهاراتك وتساهم في بناء مستقبل أكثر استدامة  فان دورة الاستدامة البيئية من شركة زفيوتشر للتدريب والاستشارات البيئية هي الحل الأمثل لك إن دورة التنمية المستدامة الشاملة والمبتكرة مصممة لتزويدك بالمعرفة والأدوات اللازمة لفهم وتطبيق مبادئ الاستدامة للشركات و المصانع.

أهمية دورة التنمية المستدامة:

• فهم أبعاد الاستدامة: ستتعرف في دورة التنمية المستدامة على الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والبيئية للتنمية المستدامة وكيف تترابط مع بعضها البعض.
• تطوير المهارات العملية: ستكتسب المهارات اللازمة لتقييم الأداء البيئي للمؤسسات، وتطوير استراتيجيات مستدامة، وإدارة المشاريع الخضراء.
• الالتزام بأهداف التنمية المستدامة: ستتعرف على أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وكيف يمكنك المساهمة في تحقيقها.
• البقاء في طليعة التغيير: ستكون على دراية بأحدث الاتجاهات والممارسات في مجال الاستدامة.

محتوى دورة التنمية المستدامة:

• مقدمة في مفهوم الاستدامة : تاريخ الاستدامة، أهميتها، والأهداف العالمية.
• الأبعاد الثلاثة للاستدامة: الاقتصادية، الاجتماعية، والبيئية.
• تقييم الأداء البيئي: أدوات وأساليب لتقييم الأثر البيئي للمؤسسات.
• تطوير استراتيجيات الاستدامة: وضع خطط عمل لتحقيق أهداف الاستدامة.
• إدارة المشاريع الخضراء: إدارة المشاريع التي تهدف إلى تحقيق الاستدامة.
• الابتكار والريادة في مجال الاستدامة: اكتشاف أحدث التقنيات والحلول المستدامة.
• التمويل المستدام: مصادر التمويل والآليات المالية لدعم المشاريع المستدامة.

موضوعات  دورة التنمية المستدامة

• تعقيدات الاستدامة في مجال بناء وتنمية الأصول المبنية، إلى جانب التحديات والأهمية والتأثيرات الخاصة بآداء الأدوار المتصلة.
•  ستتعرف في دورة التنمية المستدامة او الاستدامة البيئية علي جميع التفاصيل في مجال بناء وتنمية الأصول المبنية، والأدوار المهمة للابتكارات، والأداء الاحترافي في العمل، بجانب الأخلاق، والثقافة، وممارسات ولوائح الشراء.
• الاستدامة الاقتصادية وأدوار حالات العمل الفعالة، والحجم التنظيمي، وديناميات الشبكات والتسليم المتكامل، وممارسات الشراء.
• الاستدامة الاجتماعية في مجال بناء وتنمية الأصول المبنية، وأدوار عمليات البناء والمخرجات والنتائج التي تعود على الناس والمجتمع.
• الدروس المستفادة من الممارسات الجيدة والمثلى للاستدامة، وكيف يمكن تبنيها ومراعاتها، وذلك جنبًا إلى جنب مع التحديات والقواعد الإرشادية المناسبة للتنفيذ.

من يستفيد من دورة التنمية المستدامة؟

• المهنيون في مختلف المجالات: مدراء، مهندسين، علماء بيئة، وغيرهم.
• رواد الأعمال: الذين يرغبون في إنشاء مشاريع مستدامة.
• المؤسسات الحكومية والخاصة: التي تسعى إلى تبني ممارسات مستدامة.
• الطلاب والباحثين: المهتمين بدراسة قضايا الاستدامة.

المنهجية التدريبية في دورة التنمية المستدامة:

• محاضرات نظرية: تغطي المفاهيم الأساسية والنظريات المتعلقة بالاستدامة.
• تمارين عملية: تطبيق المعرفة النظرية من خلال حل المشكلات وحالات الدراسة.
• زيارات ميدانية: لمعرفة أفضل الممارسات في مجال الاستدامة.

بنهاية  دورة التنمية المستدامة سيكون الدارس مؤهلًا للقيام بكل من:

• الوصول إلى فهم تعقيدات الاستدامة من المنظورات العامة والخاصة بمشاريع محددة، بجانب التزامات أصحاب المصلحة.
• ستتعلم في دورة التنمية المستدامة تقييم الاعتبارات البيئية للاستدامة وانعكاساتها على عمليات وممارسات البناء.
• تقييم الاعتبارات الاقتصادية للاستدامة وآثارها على عمليات وممارسات البناء.
• تقييم الاعتبارات الاجتماعية للاستدامة وآثارها على عمليات وممارسات البناء.
• إدراك الدروس المستفادة من الممارسات الجيدة مبادرات الاستدامة ، وفهم كيفية تنفيذها في إطار المشاريع المختلفة بشكل أعمق.
• في دورة التنمية المستدامة سنقوم بشرح طبيعة مهمة تحقيق الاستدامة داخل البيئة الحضرية في المستقبل، مع الأخذ في الاعتبار السيناريو المستقبلي الأكثر ترجيحًا لأجندة التنمية المستدامة.
• ستكون قادرا على انشاء بحث جاهز حول التنمية المستدامة pdf

يمكنك ايضا معرفة باقي الدورات التدريبية التي نقدمها من هنا مثل دبلومة البصمة الكربونية وغيرها من الدورات

تعريف التنمية المستدامة

شهد مفهوم التنمية المستدامة تحولًا جذريًا عبر الزمن، من مجرد أعمال خيرية فردية تقوم بها الشركات إلى استراتيجية شاملة لإدارة الأعمال. بدأت هذه الرحلة بأعمال خيرية مبنية على المعتقدات الدينية والأيديولوجية، ثم تطورت إلى إدراك أعمق لأثر الأعمال على المجتمع والبيئة. ومع تزايد الوعي بالآثار السلبية التلوث والاحتباس الحراري، 

أصبح من الواضح أن النمو الاقتصادي التقليدي وحده غير كافٍ. ارتفاع درجة حرارة الأرض بواقع درجتين مئويتين، نتيجة للانبعاثات الكربونية الصناعية، أدى إلى تكاثر الكوارث الطبيعية كالفيضانات والجفاف والحرائق، مما أثر سلبًا على الاقتصاد العالمي والمجتمعات المحلية. وعلى الصعيد الاجتماعي، انتشرت ممارسات عمل غير أخلاقية مثل استغلال الأطفال والعمل القسري، مما أدى إلى تفاقم الفجوات الاجتماعية وزعزعة الاستقرار. في ظل هذه التحديات، أصبحت الاستدامة ضرورة ملحة

، حيث تسعى الشركات إلى تحقيق التوازن بين الأرباح والمسؤولية الاجتماعية والبيئية، وذلك لضمان بقائها وازدهارها على المدى الطويل

 الفوائد الأساسية التي تعود على المؤسسات في التنمية المستدامة

أثبتت الدراسات على أن المؤسسات التي تتبنى نهج الاستدامة ضمن أعمالها اليومية تفوق المؤسسات الأخرى من ناحية الأداء المالي والإنتاجية وجذب الإستثمارات وغيرها،

فوائد التنمية المستدامة

• حماية البيئة
• تحسين نوعية الحياة
• نمو اقتصادي مستدام
• العدالة الاجتماعية

اعتمدت جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة في عام 2015 أهداف التنمية المستدامة (SDGs) ، والتي تُعرف أيضًا باسم الأهداف العالمية ، باعتبارها دعوة عالمية للعمل على إنهاء الفقر وحماية الكوكب وضمان تمتع جميع الناس بالسلام والازدهار بحلول عام 2030.

أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر متكاملة – أي أنها تدرك أن العمل في مجال ما سيؤثر على النتائج في مجالات أخرى ، وأن التنمية يجب أن توازن بين الاستدامة الاجتماعية والاقتصادية والبيئية.

من خلال التعهد بعدم ترك أي شخص في الخلف، التزمت البلدان بتسريع التقدم لأولئك الذين في الخلف بعد. هذا هو السبب في أن أهداف التنمية المستدامة مصممة لجعل العالم يتحول إلى أصفار في العديد من جوانب الحياة المتغيرة ، بما في ذلك الفقر المدقع والجوع والإيدز والتمييز ضد النساء والفتيات.

الجميع بحاجة للوصول إلى هذه الأهداف الطموحة. إن الإبداع والمعرفة والتكنولوجيا والموارد المالية من كل المجتمع أمر ضروري لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في كل سياق

الاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة

الاقتصاد الأخضر هو نموذج للتنمية المستدامة يهدف إلى تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة وتحسين حياة الناس، وذلك من خلال الاستثمار في التقنيات الصديقة للبيئة، وتقليل التلوث، وتعزيز الكفاءة في استخدام الموارد، بما يضمن رفاهية الأجيال الحالية والمستقبلية يهدف الاقتصاد الأخضر إلى بناء اقتصاد مزدهر ومستدام بيئيًا واجتماعيًا، وذلك من خلال تقليل انبعاثات الكربون، وتحسين كفاءة استخدام الموارد، وحماية التنوع البيولوجي، وتعزيز العدالة الاجتماعية، مما يساهم في تحقيق رفاهية الإنسان وتنمية المجتمعات.

بناءً على تعريف برنامج الأمم المتحدة للبيئة، فإن الاقتصاد الأخضر هو اقتصاد يسعى إلى تحسين رفاهية الإنسان والعدالة الاجتماعية، مع الحد من المخاطر البيئية بشكل كبير، وذلك من خلال الاستثمار في القطاعات التي تساهم في الحفاظ على البيئة وتحسين كفاءة استخدام الموارد.

الاقتصاد الأخضر في سياق التنمية المستدامة 

أكدت وثيقة ريو+20 على أهمية الاقتصاد الأخضر كأداة لتحقيق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر، ودعت إلى دعم الدول في تبني هذا النموذج الاقتصادي من خلال توفير الأدوات والخبرات اللازمة، والاستثمار في حماية البيئة، وتعزيز سبل العيش المستدامة للفقراء و توجيه الاستثمارات نحو بناء رأس المال الطبيعي وخدمات النظم الإيكولوجية ودعم سياستها الذي سيساهم في تكوين انماط الدخل وسبل المعيشة والرفاه للفقراء. وستسفر هذه الإصلاحات أيضاً عن نمو اقتصادي عام وستستحث المزيد من التجارة في السلع المنتجة بطرق مستدامة.

ابعاد التنمية المستدامة

ترتكز خطة عام 2030 على مبدأ الترابط بين الأبعاد الأساسية الثلاثة للتنمية المستدامة، الاقتصادي والاجتماعي والبيئي. غير أن من التحديات التي ما زالت تعترض العديد من البلدان والمنتديات الإقليمية اتباعُ نهج متكامل على نطاق جميع أبعاد التنمية المستدامة، وهو ما أدت جائحة كوفيد-19 إلى تفاقمه. وعلى نطاق منطقة أفريقيا، لا تملك العديد من أفرقة الأمم المتحدة القطرية الخبرة السياسية والتقنية الكافية لدمج الأبعاد البيئية في الاستجابات البرنامجية القطرية. ويتفاقم هذا الوضع جراء ضعف السلطات البيئية الوطنية وعدم إدماجها في الأطر المؤسسية الوطنية ونقص الوعي بين سائر الأطراف الفاعلة الرئيسية، مثل مقرّري السياسات. ويتمتع برنامج الأمم المتحدة للبيئة، بوصفه الهيئة العالمية التي تحدد الخطة البيئية وتشجع على تنفيذ البُعد البيئي للتنمية المستدامة بصورة متسقة داخل منظومة الأمم المتحدة، وتعمل كجهة رسمية تدافع عن قضايا البيئة العالمية، بمكانة فريدة تمكِّنه من التصدي لهذه المشكلة على المستويات العالمية والإقليمية والمحلية. 

اهمية التنمية المستدامة

تعتبر التنمية المستدامة ضرورية لبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة، حيث تسعى إلى تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة وتحسين رفاهية المجتمع. من خلال تبني ممارسات مستدامة، يمكننا ضمان تلبية احتياجاتنا الحالية دون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية احتياجاتها، وبالتالي ضمان استدامة كوكبنا ومواردنا في ظل التحديات العالمية المتزايدة مثل تغير المناخ ونضوب الموارد، أصبحت التنمية المستدامة ضرورة ملحة. فهي توفر إطارًا شاملاً لمعالجة هذه التحديات وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، بما في ذلك القضاء على الفقر، وتحسين الصحة، وتعزيز التعليم، ومكافحة التفاوتات

تُعد التنمية المستدامة استثمارًا في المستقبل، حيث تساهم في تحسين جودة الحياة، وخلق فرص عمل، وتعزيز النمو الاقتصادي، وحماية البيئة. من خلال تبني ممارسات مستدامة، يمكننا بناء مجتمعات أكثر صحة وسعادة ومرونة في مواجهة التحديات المستقبلية

استدامة الأعمال من خلال التنمية المستدامة

تتجاوز استدامة الأعمال كونها مجرد اتجاه عصري؛ فهي ضرورة ملحة في عالمنا المعاصر. فمع تزايد الوعي بأهمية حماية البيئة والموارد الطبيعية، أصبح من الضروري على الشركات أن تتبنى ممارسات مستدامة لضمان بقائها ونموها على المدى الطويل.

ما هي استدامة الأعمال؟

هي دمج الاعتبارات البيئية والاجتماعية في جميع جوانب الأعمال، من الإنتاج والتسويق حتى إدارة الموارد البشرية. الشركات المستدامة تسعى إلى تحقيق التوازن بين الربحية والمسؤولية الاجتماعية والبيئية.

أهمية استدامة الأعمال:

• تحسين الصورة والسمعة: تزداد جاذبية الشركات المستدامة لدى المستهلكين والمستثمرين، مما يعزز ولاء العملاء ويجذب استثمارات جديدة.
• الحد من المخاطر: تخفف الشركات المستدامة من المخاطر البيئية والاجتماعية التي قد تؤثر على أعمالها على المدى الطويل.
• الابتكار والنمو: تشجع الاستدامة على الابتكار وتطوير منتجات وخدمات جديدة تلبي احتياجات السوق المتغيرة.
• مسؤولية اجتماعية: تساهم الشركات المستدامة في تحسين المجتمعات التي تعمل بها من خلال توفير فرص العمل ودعم المبادرات الاجتماعية.
• الامتثال للقوانين واللوائح: تتطلب العديد من الحكومات من الشركات الكشف عن ممارساتها البيئية والاجتماعية، والاستدامة تساعد الشركات على الامتثال لهذه اللوائح.

كيف تحقق الشركات الاستدامة؟

هناك العديد من الطرق التي يمكن للشركات من خلالها تحقيق الاستدامة، بما في ذلك:

• تقليل الأثر البيئي:
  • استخدام الطاقة المتجددة
  • تقليل النفايات وإعادة التدوير
  • استخدام مواد خام مستدامة
  • الحد من انبعاثات الكربون
• المسؤولية الاجتماعية:
  • دعم المجتمعات المحلية
  • احترام حقوق العاملين
  • التنوع والشمولية
  • المشاركة في المبادرات الخيرية
• الحوكمة الرشيدة:
  • الشفافية والمساءلة
  • مكافحة الفساد
  • إدارة المخاطر
• الابتكار المستدام:
  • تطوير منتجات وخدمات صديقة للبيئة
  • تحسين العمليات التشغيلية
  • تبني التقنيات الجديدة

الاستثمار في الاستدامة هو استثمار في المستقبل.

إن الشركات التي تتبنى ممارسات مستدامة هي الشركات التي ستزدهر على المدى الطويل. فهي ستكون أكثر جاذبية للمستهلكين والمستثمرين، وستكون قادرة على التكيف مع التغيرات البيئية والاجتماعية بشكل أفضل.

الاسئلة الشائعة